يوم الإثنين في الخامس من أبريل، كشفت دار شوميه عن مجموعة مجوهرات جوزفين من خلال تجربة خاصة ومؤثّرة في قلب DIFC. تمّ تنظيم هذا الحدث في ICD Brookfield Place وقد استحضرت دار المجوهرات أجواء ديكور فرنسيّ زيّن الطابق الخمسين المطلّ على معالم دبي، جاء مستوحى من فخامة المركز التاريخي للدار في 12 ساحة فاندوم الباريسيّة.
احتفلت دار شوميه بمجموعة جوزفين من خلال لعبة الضوء والمرايا، وقد طبعت الإمبراطورة جوزفين، ملهمة هذه المجموعة، تصاميمها من خلال شخصيتها، ذوقها، ومزاياها المتعدّدة التي سبقت عصرها وجعلتها مميّزة بأنوثتها العصريّة. ما زالت شخصيّة الإمبراطورة وأسلوبها يلهمان مجموعة مجوهرات جوزفين التي حوّلت التاج إلى خاتم وصقلت الأحجار الكريمة بالقطع الإجاصيّ الذي كان المفضّل لديها.
تندرج تصاميم جوزفين فالس أمبريال ضمن أبرز قطع هذه المجموعة وهي تتضمّن طقم من المجوهرات مستوحى من الأناقة التي كانت تتميّز بها الإمبراطورة، فطابعه الحيويّ ينطلق من طريقة ترصيع حبيبات الماس التي تُشكّل سمة مميّزة في إبداعات الدار. الأحجار المركزيّة والماسات الإجاصيّة القطع تزيد من فخامة التاج، تنسكب على أقراط يمكن ارتدائها بأسلوب عصري، أو تزيّن قلادة تلتفّ حول العنق.
إشراق هذه المجموعة يظهر بشكل مميّز في تصاميم جوزفين ديو إتيرنيل التي تُشكّل نسخة متجدّدة لخواتم توا إي موا وانعكاساً لخاتم الخطوبة الذي قدّمه الإمبراطور نابوليون الأول لزوجته المستقبليّة. يكمن الطابع الفريد لهذه الخواتم في تصميمها غير المتماثل والطريقة المميّزة لترصيعها بالأحجار الكريمة، وهي تترافق مع قلادات، أساور وللمرة الأولى بروش يمكن أن ترتديه النساء والرجال على السواء.
تشمل هذه المجموعة من المجوهرات أيضاً تصاميم جوزفين إيغريت وجوزفين روند ديغريت التي تتضمّن ساعة إجاصيّة الشكل مرصّعة بأحجار مركزيّة تشكّل انعكاساً للشكل الأنثويّ الأكثر أناقة وتستحضر صورة الإمبراطورة كأيقونة موضة عالميّة.
